سماح زهير العيسى سورية من مواليد شباط/فبراير 1986 بمدينة دمشق -سوريا . خريجة كلية الآداب/ أدب انكليزي جامعة دمشق . “سماويات ” هو أول كتاب ينشر للكاتبة سماح العيسى ،و هو عبارة عن نصوص شعرية و نثرية . وهذه بعض إقتباسات الكاتبة سماح العيسى .
إقتباسات وخواطر سماح العيسى
- إن الوحدة تهشِّم قلوبنا. لكننا نادرًا ما نتحدث عن ذلك بسبب ثقافتنا.
- وبلادٌ نحملها في قلوبنا كعلامة فارقة ينز منها الوجع والفَقد.
- ثمّ كيف لي أن أسألك عهدًا بألّا أنطفئ في عينيك..وما الانطفاء إلا سُنة الدهشة!
- وأنت تعرفُ أنّ ما يرتدونه من الأخلاق زيفٌ .. كاد يستر عورات قلوبهم لولا أن الزيف يشفُّ فيفضح.. ويضيق فيصف.
- “لك الحق كل الحق لتفخرَ بإنجازاتك. بنجاحاتك، بخطواتك نحو الأمام، بما تتعلمه. لتفخر باختيارك هذه الصفحة لتقرأها، وتقول “نعم، أنا مهم، وأستحق الحب.”الأمر كله أنك أنت مَن تقرر ما الذي تشعر بالفخر تجاهه. لا يوجد قواعد لتحديد ماهية الأمور التي قد تعدُّها نجاحًا أو إنجازًا. أو ربما هي ليست تلك الأشياء التي من شأنها أن تمنحك شعور الفخر بأقصى حالاته”.
- “لا تسأليني كيف استهديت.. كان قلبي الْعَندي دليلي…”فأنا “قلبي دليلي”قلبي..ذاك البوم الذي يدلني إلى الخرب.
- تقول القاعدة: من شذَّ عنا قاتلناه ما استطعنا. غير آبهين إن كان قد خالفنا لخيرٍ يوقن به أو لشرٍ يضمره.
- ترنو.. تدنو.. تودُّ..تحنو..أكون أنا..أصير “نحنُ”.
- قليلٌ من الحب كان سيكفي لستُ أدري لِمَ فار التنور وابتعلني الطوفان ولم أفكر حتى أن أبني سفينة!
- أحب غزالة… وأحب تلك اللهفة التي تنتابني كلما كاد يسألني أحدهم “من أين أنتِ؟” فيركض فوق وجهي سرب غزلان.
- لستَ وحيدًا تمامًا.. لكنك محاط بأكثر مما تحتمل من الغرباء الذين يدّعون القرب!
- لا أحد يمنحك الفرص بقدر ما يمنحك إياها الله..يذيقك لوعة النهايات.. ثم من حيث لا تدري يضيء لك بداية جديدة.يعلمك.. يؤدبك..يعطيك.. ويمنع عنك..ثم بعد كل هذا تحسب أنك كبرت.. وصرت أقوى من أن تستدرجك الدنيا..وأذكى من أن تسقط في شرك الخيبات..لكنك تسقط وتُكسَر وتحزن حتى تكاد تقضي العمر حسرات..ثم أخيرًا ومجدًّدًا ينتشلك الله ويهبك نعمة البداية.. فرصة أخرى.. فماذا تعلّمت؟
- تقابل أشخاصًا في حياتك يبيعونك الندم.. الندم الذي تقضي بقية عمرك تسدد ثمنه..
- وإن كان حزني أثقل كاهلك .. فما بالك حتى في الرخاء ثقُلت عليك أفراحي!
